لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية
لويسإنريكي،المدربالشهيرواللاعبالسابق،ليسمجردأيقونةفيعالمكرةالقدم،بلهوأيضاًأبٌمُحبٌّووفيٌّلابنته.قصةعلاقتهبابنتهتظهرالجانبالإنسانيالعميقلهذاالرجلالذيعُرفبقوتهوتصميمهفيالملاعب،لكنقلبهيمتلئبالحنانعندمايتعلقالأمربأسرته.لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية
البداية:الأبوالابنة
وُلدتابنةلويسإنريكي،شانثا،فيعام2002،وكانتبمثابةنورحياته.لكنفيعام2019،تعرضتشانثالخسارةمروعةعندماتوفيتبسببسرطانالعظامعنعمريناهز9سنواتفقط.هذهالمأساةتركتأثراًعميقاًفيحياةإنريكي،الذيقررأنيُكرسجزءاًكبيراًمنحياتهلدعمالأطفالالمصابينبالسرطانوأسرهم.
التضحيةوالعملالإنساني
بعدوفاةابنته،أسسلويسإنريكيمؤسسة"شانثاإنريكي"لتقديمالدعمالماليوالعاطفيللأطفالالمرضىوعائلاتهم.كمانظمالعديدمنالفعالياتالخيرية،بمافيذلكماراثوناتلجمعالتبرعات،حيثشاركهونفسهفيبعضها.لقدحوّلحزنهإلىقوةدافعةلإحداثتغييرإيجابيفيحياةالآخرين.
العودةإلىكرةالقدمبقوة
علىالرغممنالألمالذيعاشه،عادإنريكيإلىالتدريببكلاحترافية،حيثقادمنتخبإسبانياومنثمباريسسانجيرمان.لكنهلمينسَابنتهأبداً،حيثكانيذكرهافيكثيرمنالمناسبات،مؤكداًأنروحهاكانتدائماًمعهفيكلخطوةيخطوها.
إرثمنالحب
قصةلويسإنريكيوابنتهليستمجردقصةحزن،بلهيقصةإلهام.لقدعلمناأنالحبلاينتهيبالموت،وأنالتضحيةمنأجلالآخرينيمكنأنتحوّلالمأساةإلىأمل.شانثاقدرحلتجسدياً،لكنذكراهاستبقىحيةفيقلوبالكثيرينبفضلأعمالوالدهاالخيرية.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةختاماً،يُذكرنالويسإنريكيبأنالقوةالحقيقيةتكمنفيالقدرةعلىتحويلالألمإلىفعلخير،وأنالعائلةهيأغلىمانملكفيهذهالحياة.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحية