المنتخبات التي خرجت من دور المجموعات في كأس العالم 2022
شهدت بطولة كأس العالم 2022 في قطر مفاجآت عديدة في دور المجموعات، حيث خرجت منتخبات كبيرة مبكرًا بينما تأهلت فرص أقل توقعًا للدور المقبل. في هذا المقال، سنستعرض أبرز المنتخبات التي فشلت في تجاوز دور المجموعات في المونديال القطري.المنتخباتالتيخرجتمندورالمجموعاتفيكأسالعالم
منتخبات مفاجئة خرجت من الدور الأول
أبرز المفاجآت كانت خروج المنتخب الألماني للمرة الثانية على التوالي من دور المجموعات. فبعد خروجهم المبكر في 2018، عادت "المانشافت" لتخيب الآمال مجددًا رغم الفوز على كوستاريكا 4-2 في الجولة الأخيرة.
كما خرج المنتخب البلجيكي، المصنف الثاني عالميًا قبل البطولة، بعد تعثره في مجموعة ضمت المغرب وكرواتيا. فشل "الديابل روج" في تقديم المستوى المتوقع منهم رغم امتلاكهم جيلًا ذهبيًا من اللاعبين.
منتخبات عربية لم تستطع الاستمرار
من بين المنتخبات العربية، خرجت قطر المضيفة بعد ثلاث هزائم متتالية، بينما ودع المنتخب التونسي البطولة رغم مفاجأته بفوز كبير على فرنسا حاملة اللقب. المنتخب السعودي أيضًا لم يتمكن من مواصلة مشواره بعد الفوز التاريخي على الأرجنتين.
أسباب الخروج المبكر
يمكن تلخيص أسباب خروج هذه المنتخبات في:1. سوء التحضير والتخطيط2. إصابات اللاعبين الأساسيين3. المنافسة الشرسة في المجموعات4. الضغط النفسي والتوقعات العالية
المنتخباتالتيخرجتمندورالمجموعاتفيكأسالعالمدروس مستفادة
أثبتت كأس العالم 2022 أن التصنيف العالمي ليس ضمانًا للنجاح، وأن كرة القدم الحديثة أصبحت أكثر تنافسية. على المنتخبات الكبرى إعادة تقييم استراتيجياتها استعدادًا للنسخ القادمة من البطولة.
المنتخباتالتيخرجتمندورالمجموعاتفيكأسالعالمفي الختام، كان دور المجموعات في قطر 2022 مليئًا بالمفاجآت التي تثبت أن كرة القدم لا تعرف المستحيل، وأن الفرق الصغيرة قادرة على منافسة الكبار وتغيير موازين القوى في أي لحظة.
المنتخباتالتيخرجتمندورالمجموعاتفيكأسالعالمشهدت بطولة كأس العالم 2022 في قطر العديد من المفاجآت والإثارة، حيث فشلت بعض المنتخبات الكبيرة في تجاوز دور المجموعات، بينما تمكنت فرق أخرى من تحقيق إنجازات غير متوقعة. في هذا المقال، سنستعرض أبرز المنتخبات التي خرجت من الدور الأول من البطولة، والأسباب التي أدت إلى إقصائها المبكر.
المنتخباتالتيخرجتمندورالمجموعاتفيكأسالعالمألمانيا: خيبة أمل كبيرة
واحدة من أكبر المفاجآت كانت خروج المنتخب الألماني من دور المجموعات للمرة الثانية على التوالي في كأس العالم. على الرغم من امتلاكه تشكيلة قوية تضم نجومًا مثل كاي هافيرتس وجوشوا كيميش، إلا أن الأداء غير المتكافئ ضد اليابان وإسبانيا كلف الفريق التأهل. الهزيمة أمام اليابان (2-1) والتعادل مع إسبانيا (1-1) وضعا ألمانيا في موقف صعب، وحتى الفوز على كوستاريكا (4-2) لم يكن كافيًا لإنقاذها.
المنتخباتالتيخرجتمندورالمجموعاتفيكأسالعالمبلجيكا: نهاية جيل ذهبي
كان خروج بلجيكا من دور المجموعات صدمة أخرى، خاصة أن الفريق كان من بين المرشحين للتتويج بالبطولة. الجيل الذهبي البلجيكي، الذي ضم كبار اللاعبين مثل كيفين دي بروين وروميلو لوكاكو، فشل في تقديم أداء مقنع. التعثر أمام كندا (1-0) ثم الهزيمة أمام المغرب (0-2) جعلت مهمتهم صعبة، وبالرغم من الفوز على كرواتيا (0-0)، إلا أن النقاط لم تكفِ للصعود.
المنتخباتالتيخرجتمندورالمجموعاتفيكأسالعالمالأوروغواي: تراجع مخيب للآمال
فشل المنتخب الأوروغواياني، الذي يضم نجومًا مثل لويس سواريز وداروين نونيز، في تجاوز دور المجموعات. البداية كانت سيئة بخسارة أمام البرتغال (2-0)، ثم تعادل مخيب ضد كوريا الجنوبية (0-0). على الرغم من الفوز على غانا (2-0) في الجولة الأخيرة، إلا أن فارق الأهداف حال دون تأهلهم.
المنتخباتالتيخرجتمندورالمجموعاتفيكأسالعالمالدنمارك: أداء أقل من المتوقع
بعد الأداء الرائع في يورو 2020، كان يُتوقع من الدنمارك تقديم مستوى قوي في قطر. لكن الفريق خرج بخيبة أمل بعد تعادله مع تونس (0-0) ثم خسارته أمام فرنسا (2-1) وأستراليا (1-0). عدم القدرة على تسجيل الأهداف كان العائق الأكبر أمامهم.
المنتخباتالتيخرجتمندورالمجموعاتفيكأسالعالمخاتمة
كأس العالم 2022 أثبتت أن المنافسة أصبحت أكثر توازنًا، حيث لم تعد الفرق الكبيرة مضمونة التأهل. الخروج المبكر لمنتخبات مثل ألمانيا وبلجيكا يظهر أن التخطيط الجيد والعمل الجماعي أصبحا أكثر أهمية من الأسماء الكبيرة. هذه المفاجآت تضيف مزيدًا من التشويق إلى بطولة كأس العالم، وتجعل الجميع في ترقب لما ستأتي به النسخ القادمة.
المنتخباتالتيخرجتمندورالمجموعاتفيكأسالعالم